شو في ما في

كانون الأول 2018





محاضرة
متاحف القرن الواحد والعشرين، تحولات واقتراح لنموذج مستدام وشامل

المتحدث: مارك تيريس 
الأربعاء، 19 كانون الأول | 14:00 - 15:30 
بالتعاون مع المعهد الفرنسي في رام الله وجامعة بيرزيت


ظلت المفاهيم المتعلّقة بالمتحف ومتحف الفنون الجميلة محطًا للتساؤل المستمر منذ ظهورها. انضمت المتاحف الوطنية والأثرية إلى متاحف العلوم ومتاحف تاريخ الفن التي سبقتها، إلّا أنّ سبعينيات القرن العشرين شهدت بشكل خاص ظهور أشكال جديدة من المتاحف، مثل "المتحف البيئي" أو "المركز التفسيري" أو مركز جورج بومبيدو.

ماذا تبقى اليوم من تلك الأفكار الجديدة؟ إشراك الجمهور أو الوساطة أو تعدد التخصصات أو إدخال سياسة تسويق جديدة للمتحف؟ المتحف اليوم عبارة عن ظاهرة عالمية. تُظهر عولمة المتحف تُشابهًا مع المؤسسات التي يتم افتتاحها باحتفاليات استعراضية في كبريات المدن حول العالم.

هل تبقّت لدينا مساحة لمؤسسات أكثر تواضعًا وذات جذور محلية إلى جانب تلك المشاريع باهظة التكلفة والطموحة؛ مشاريع تسعى إلى تقديم نموذج بديل لا يعتمد على النزعة الاستهلاكية الثقافية فقط، ولكن أيضًا، على القدرة على تحويل الزائر إلى جزء فاعل من محتوى المتحف من خلال نهج المشاركة وتعدد التخصصات التي يمكنها أن تكون اجتماعية وفنية وتعليمية؟

كيف يواجه المشرق هذه الظاهرة؟ من خلال استعراض المتاحف الوطنية والأثرية الرئيسية في مدن المنطقة والتي تتبع نفس الأساليب التي لوحظت في أوروبا، سوف ندرس من خلال مشاريع مختلفة من صور إلى لبنان، الطريقة التي يمكن بها لتجارب أكثر تواضعًا أن تجد مكانها في الأحياء والمدن المتوسّطة. يقصد هذا النهج إلى زيادة مشاركة السكان المحليين، وتحويل هذه المشاريع إلى مشاريع مستدامة من الناحيتين الثقافية والاقتصادية.

مارك تيريس؛ يحمل درجة الدكتوراه في التاريخ والماجستير في إدارة المؤسسات الثقافية من جامعة باريس دوفين. نشر بصفته باحثًا مشاركًا في المجلس الوطني للبحوث العلمية العديد من المقالات، وألّف عددًا من الكتب التي تختص بقضايا المتاحف المعاصرة. قاد تيريس بحوثا تركّز على التراث الإسلامي في بروفانس ولانغدوك، هذا بالإضافة إلى اهتمامه بقضايا الأقليات ودورها في التاريخ والثقافة.
أسس مارك تيريس جمعية Le Regard de l'Autre (النظر من عيون الآخر)، والتي تهدف إلى تعزيز تاريخ الأقليات وتراثها من خلال تنظيم الفعاليات الثقافية.  

الحديث باللغة الإنجليزية


مدينة العلوم والصناعة في باريس 

يوم العائلة
 مائدة طعام مستوحاة من التطريز

مع ميرنا بامية؛ من مجموعة استضافات فلسطين 
الجمعة، 21 كانون الأول | 11:00 – 15:30

تعرض الورشة أمام الأهل وأطفالهم التمثلات النباتية للتطريز الفلسطيني. سنتعرف معًا على معاني وحدات التطريز المرتبطة بالزراعة وقصصها وتطوّرها عبر الزمن والجغرافيا. وسنقوم خلال الورشة بإرشاد المشاركين حول كيفية تحويل هذه العناصر إلى مقبلات مستوحاة من التطريز الفلسطيني من أجل تقديمها في المناسبات الخاصة، وذلك من خلال استخدام أذواق فلسطينية متنوعة. وسنقوم في نهاية ورشة العمل بإعداد وليمة معًا تروق لها العيون وتستسيغها الأذواق عن طريق نشاط تفاعلي للأهل وأطفالهم.

عدد المشاركين: 15- 20 طفل + 15 والد/ة

البرنامج:
11:00 - 11:30  مقدمة عن ورشة العمل.
11:30 - 12:15  تكوين مجموعات صغيرة من الأهل والأطفال وتزويد كل مجموعة بقائمة من وحدات التطريز المستوحاة من النباتات بهدف عثورهم عليها على أثواب معرض "غزْل العروق".
12:15 - 13:15  شرح كيفية إعداد مجموعة من الأطعمة القابلة للدهن، وتقطيعات الخضار المختلفة والتي تحاكي وحدات التطريز.
13:15- 14:30  العمل في مجموعات مكوّنة من الأهل والأطفال لإعداد الترتيبات بحسب التصميم الذي تم اختياره.
14:30- 15:30  تجمع بسيط لتناول المقبلات التي تم إعدادها.

مجموعة استضافات فلسطين؛ هي مجموعة أسستها الفنانة/الطاهية ميرنا بامية. تسعى إلى دراسة ثقافة الطعام في فلسطين وخارجها، وتهدف إلى خلق منصة لمحبي الطعام من أجل بناء، وإعادة بناء، علاقاتهم مع المكان والتاريخ والمجتمع والسياسة من خلال الطعام. تطوّر المجموعة بحثها عن طريق تناول الطعام والقراءة والمحادثة. وهذا ما يقودها لتطوير تدخلات طهي من أجل فكفكة المخاوف الاجتماعية والمحدوديات في مواجهة المعضلات السياسية المعاصرة، انعكاسًا للظروف التي تميّز المجتمعات الفلسطينية المعاصرة.

أغلق التسجيل بسبب اكتمال العدد. 



وحدة تطريز "عرق العنب"
فتاة قروية تقف في كرم وتحمل قطفًا من العنب، فلسطين، 1934 – 1939، مجموعة ماتسون، مكتبة الكونغرس. 

ورشة فنية للأطفال
 الضوء والنفايات

فكرة وتنفيذ: منجم
السبت، 22 كانون الأول | 13:00 – 16:00

بواسطة الظل والضوء سيقوم الأطفال بإنتاج عمل فني جماعي، يتطلب تعليق وترتيب النفايات الصلبة بكافة أشكالها، على هيئة ظل يتم عكسه على الحائط ليغدو لوحة لقرية فلسطينية. سنحفز مهارات الأطفال الفكرية واليدوية، لإعادة التفكير فنيًا بمحيطهم، وتوعيتهم حول الممارسات الصديقة للبيئة.

تنفذ هذه الورشة ضمن مساعي المتحف الفلسطيني لخلق ثقافة صديقة للبيئة، كونه مبنى أخضر ويلتزم بمعايير الريادة في تصميمات الطاقة والبيئة.
منجم، هو مشروع بيئي ناشئ مختص بجمع النفايات لإعادة تدويرها واستبدالها باحتياجات أساسية.

مجاني. الأماكن محدودة، والمشاركة تستلزم التسجيل المسبق من خلال تعبئة النموذج هنا


يوم البربارة في المتحف: وليمة القمح     

مع ميرنا بامية وهيفاء زيتون 
الأحد، 23 كانون الأول | 16:00 – 17:30

تعالوا لنتبادل المعرفة هذه المرة على وليمة القمح، والتي نُعدّها لكم في موسم "البربارة".
شكّل القمح أساسًا لوصفات الطعام الفلسطينية والتي باتت تمثل جزءًا هامًا من الموروث الشعبي وتحمل في طياتها القصص الحميمة والتاريخ الجمعي. سنتعرف على المنتجات المختلفة التي نعدها من القمح وتقنيات طهيها من خلال وصفات متنوعة، إضافة إلى التعرف على أنواع القمح وإنتاجه في فلسطين في الماضي وحتى الآن.

تتكون القائمة من حوالي 10 أطباق من المقبلات والسلطات والحلويات الرئيسية، وستُقدَم لـ 45 – 50 شخصا على مائدة الغروب في المتحف الفلسطيني

قائمة الطعام:
المقبلات: 
سلطة فريكة مع الزعتر والجرجير واعشاب من حديقة المتحف
رشتا بالعدس الأصفر والقمح مع البصل المقلي 
 لبنية برغل 
كبة اليقطين المحشية بالجوز والرمان والسبانخ 
خبز طابون
الطبق الرئيسي:
مفتول قمح كامل مع دجاج 
كسكسون بالبندورة (نباتي)
الحلويات:
بربارة 
عيش السرايا بالقشطة 
المشروبات:
خشخاش
جلاب 

تكلفة المشاركة 60 شيكل للشخص (تتوفر التذاكر في شيشابرسو في رام الله والمتحف الفلسطيني في بيرزيت).
الأماكن محدودة، والمشاركة تستلزم التسجيل المسبق من خلال تعبئة النموذج هنا




الجولات التفاعلية لمعرض "غزْل العروق"

الزيارات المدرسية
لتنسيق الزيارات المدرسية، الرجاء الحجز عبر تعبئة النموذج من هنا

الجولات التفاعلية لطلبة الجامعات
لتنسيق الجولات التفاعلية لطلبة الجامعات، الرجاء الحجز عبر تعبئة النموذج من هنا

الجولات الإرشادية للمجموعات
لحجز الجولات الإرشادية للمجموعات التي تتعدى 5 أشخاص، الرجاء الحجز عبر تعبئة النموذج من هنا

الجولات الإرشادية بلغة الإشارة
لحجز الجولات الإرشادية بلغة الإشارة للمجموعات من فئة الصم والبكم، لأيام الأحد فقط، الرجاء الحجز عبر تعبئة النموذج من هنا