مها الداية، حديقتي، أكريليك على كانفاس.

بيت من فلسطين، مع الفنّان رأفت أسعد

للأطفال والعائلات

الجمعة، 16 شباط، 14:00 – 16:30

المكان: المتحف الفلسطيني

اللّغة: العربيّة

في فلسطين، كما ليس في كلّ العالم، يشكّل البيت مكانًا للأمل والحلم والنضال من أجل العودة، إنّه بيت الذكريات، وبيت العمر، والبيت الذي خسرناه في لحظات، وهو الرمز الحاضر في الشعر، ولوحات الفنّانين، وحنين المُبعدين، فهل تخيّلتم يومًا كيف يمكن للبيت أن ينقلب من مكان إلى أمنية، وصورة أرشيفيّة تتدفّق في المخيّلة؟

أصدقاءنا وصديقاتنا، ندعوكم لمشاركتنا ورشتنا الفنيّة "بيتٌ من فلسطين" ضمن أنشطة معرضنا الحالي "هذا ليس معرضًا"، والذي يتناول أعمالًا فنيّة لفنّانين من غزّة، لنقرأ أعمالهم ونبحث في انشغالاتهم، في محاولة لترجمة الصور البصريّة التي أنتجوها إلى معانٍ حياتيّة، ونحوّلها إلى ممارسة فنيّة تعتمد على الإنشاء والتركيب لإعادة بناء معنى "البيت".

لا تنسوا التسجيل عبر البريد الإلكتروني: education@palmuseum.org