مجموعة المتحف الفلسطيني الدائمة

عقد تقليدي من الفضّة، مُدندش بـ 28 قطعة نقديّة عثمانيّة ونمساويّة، ينتهي بسلسلة من الفضّة لها قفل، وكان يُلبس في عدّة مناطق في فلسطين.

إسورة مصنوعة يدويًّا من الفضّة الخالصة، وهي بلا قفل، وعليها بروزات تشبه العين، وكانت تُلبس للدلالة على أنّ المرأة مُرضع. تحمل الإسورة دقّة خليل سلمان، الصائغ الذي صنعها، وتحمل ختمه "خليل"، وكان مشغله يقع في القدس قرب كنيسة القيامة، ولا يزال أبناؤه يحتفظون بالقالب منذ أوائل الانتداب.

عقد من العنبر الأصفر (الكهرمان)، مكوّن من خمس حبّات من االعنبر تفصل بينها كُرات من الفضّة، ينتهي بسلسلة من الفضّة لها قفل، وهو خاصّ بمنطقة جنوب فلسطين.

إسورة مصنوعة يدويًّا من الفضّة الخالصة، وهي بلا قفل، وعليها بروزات تشبه العين، كانت تُلبس للدلالة على أنّ المرأة مُرضع.

إسورة من الفضّة مُزخرفة بطريقة الترميل بدوائر وورود وأشكال مَعين، وتنتهي بقفل.

تعليقة من الفضّة تُستخدم كحجاب، محفور عليها "ما شاء الله"، تتدلّى منها خمس كُرات (أجراس).

إسورة عريضة من الفضّة ذات العيار الثقيل، تتكوّن من خمسة أجزاء هي حاشيتان غير منقوشتَين على الأطراف، وثلاثة أجزاء مجدولة في الوسط، اثنان رفيعان بينهما جدلة سميكة. تحمل الإسورة دمغة تحدّد عيار الفضّة، وهي مشغولة باليد، وكانت واسعة الانتشار في النقب، وتأثّرت في تصميمها بالأساور الأوروبيّة.

عقد تقليدي من الفضّة، مُدندش بقطع نقديّة عثمانيّة ونمساويّة، كان يُلبَس في عدّة مناطق في فلسطين.

عقد من الفضّة تخرج منه سبع سلاسل قصيرة، تحمل في نهايتها خرزة حمراء من العنبر وقطعة نقديّة عثمانيّة كبيرة من الفضّة، وهو خاصّ بمنطقة بيت لحم.

إسورة عريضة من الفضّة، مُزخرفة ومنقوشة في الوسط بصفّ من الورود، وهي بلا قفل، ومفتوحة من الخلف، وفي نهايتَيها ما يشبه الأسنان.