مجموعة المتحف الفلسطيني الدائمة

عقد من العنبر الأصفر من جنوب فلسطين، مكوّن من سبع حبّات من العنبر الأصفر (الكهرمان) تفصل بينها كُرات فضيّة، وفي نهايته سلسلة لها قفل.

إسورة عريضة من الفضّة ذات العيار الثقيل، تتكوّن من خمسة أجزاء هي حاشيتان غير منقوشتَين على الأطراف، وثلاثة أجزاء مجدولة في الوسط، اثنان رفيعان بينهما جدلة سميكة. تحمل الإسورة دمغة تحدّد عيار الفضّة، وهي مشغولة باليد، وكانت واسعة الانتشار في النقب، وتأثّرت في تصميمها بالأساور الأوروبيّة.

عقد من الفضّة يُسمّى "مشلشل"، مُدندش بسلاسل صغيرة تنتهي بقطع فضيّة على شكل هلال وأوراق نباتات مُخرّمة، وبعض القطع الدائريّة الصغيرة من المرجان البرتقالي، وعلى طرفَيّ العقد دائرتان من الفضّة، على كلٍّ منهما خرزة كبيرة، وينتهي العقد بسلسلة لها قفل.

سلسلة من الفضّة تنتهي بقفل، تتعلّق فيها كُرة من الفضّة و8 قطع عملة فضيّة مصريّة صغيرة وواحدة كبيرة من فئة العشرة قروش، تعود جميعها إلى الأعوام بين 1914 - 1917، كُتب عليها "السلطنة المصريّة".

إسورة مصنوعة يدويًّا من الفضّة الخالصة، وهي بلا قفل، وعليها بروزات تشبه العين، وكانت تُلبس للدلالة على أنّ المرأة مُرضع. تحمل الإسورة دقّة خليل سلمان، الصائغ الذي صنعها، وتحمل ختمه "خليل"، وكان مشغله يقع في القدس قرب كنيسة القيامة، ولا يزال أبناؤه يحتفظون بالقالب منذ أوائل الانتداب.

عقد (قلادة) من مرجان البحر الأحمر، مصنوع من أربعة خيطان مدموجة معًا، تتخلّله حبّات من العنبر وحبّات من الفضّة، وخرز بألوان الأزرق والأصفر والأحمر.

إسورة عريضة من الفضّة، في وسطها أشكال مُدبّبة على شكل جبال، ومُزخرفة على أطرافها بزخارف بسيطة، في نهايتَيها نتوءات مُفرّغة يوضَع فيها القفل ويُبرم داخلها.

إسورة من الفضّة، عليها بروزات مدوّرة تشبه الثدي، وكانت تُلبس للدلالة على أنّ المرأة مُرضع. الإسورة مصنوعة بطريقة "الترميل"، وعند أحد مفصلَيها توجد خرزة حمراء، ولها قفل يُبرم فيه المفتاح الذي يحمل في نهايته العلويّة قطعة معدنيّة تشبه العملة.

قلادة حجاب على شكل سلسلة سميكة مزيّنة بحبّات من العنبر الأحمر وكُرات فضيّة، تحمل بيت حجاب أسطوانيًّا، وهو مصنوع يدويًّا من الفضّة، يُسمّى "خيارة"، مُزخرف ومُدندش، كانت توضع في داخله قطعة من الورق تحمل، عادة، أدعية أو آيات قرآنيّة.

إسورة عريضة من الفضّة ذات العيار الثقيل، تتكوّن من خمسة أجزاء هي حاشيتان غير منقوشتَين على الأطراف، وثلاثة أجزاء مجدولة في الوسط، اثنان رفيعان بينهما جدلة سميكة. تحمل الإسورة دمغة تحدّد عيار الفضّة، وهي مشغولة باليد، وكانت واسعة الانتشار في النقب، وتأثّرت في تصميمها بالأساور الأوروبيّة.