"اقتراب الآفاق: التحوّلات الفنيّة للمشهد الطبيعي"، نيسان 2019 

يستكشف هذا المعرض التحولات الفنية في المشهد الطبيعي لدى الفنانين الفلسطينيين، والعلاقة التي تربطنا بالمكان والموقع الجغرافي من خلال ثيمات المحو والتفتيت والمسافة والانتماء. يضم المعرض مجموعة من الأعمال التي تستكشف تطوّر التمثلات الفنية للمشهد الطبيعي الفلسطيني على مدى عقود من الزمن، كما يعرض كيف شقّت الخسارة والتحوّلات المستمرة في المشهد الطبيعي طريقها في التمثلات الفنية، ويعالج الأسئلة التي ارتبطت بتجربة البعد عن الوطن والمنفى. 

أهلا بكم في الجولة الافتراضية لمعرض "اقتراب الآفاق: التحوّلات الفنيّة للمشهد الطبيعي"

طُبِع في القدس: مُسْتَمْلون جُدُد، تموز 2020

طُبِع في القدس: مُسْتَملون جُدُد هو معرض يبحث العلاقة بين المطبوعات وأهل المدينة، ويختبر حساسيّتهم تجاهها، سواء كان محتواها سياسيًا، أم تعليميًا، أم ثقافيًا، أم سياحيًا أم اقتصاديًا، من خلال تحرّي مهنة المُستملي، كما ويحاول تفكيك ثنائية الظهور والاختفاء التي اتّسمت بها منشورات التحرّكات المجتمعية وليدة المدينة، تلك التحرّكات التي ناورت المؤسّسات المسيطرة وأدوات رقابتها المفروضة على النسيج المديني المقدسي.

سلسلة جولات إلكترونية في معرض "طُبِع في القدس: مُسْتَمْلون جُدُد"

المحطّة الأولى: الآن. في المخيلة 

يتنقّل الزّائر إلى معرض "طُبِع في القدس: مُسْتَمْلون جُدُد" في رحلة تتواصل مع واقع المدينة الحالي، وتخوض في تاريخ علاقة المقدسيّين مع مطابع المدينة ومؤلّفاتها. تهدف الرحلة إلى إثارة تساؤلات حول ماهيّة مُسْتَملي المدينة الجُدُد، وتحفّز الزوّار لمساءلة أدوات المُسْتَملي التي تجاوزت الطباعة التقليدية ومركّباتها. تمتدّ سلسلة الجولات على امتداد أشهر المعرض، وتبدأ بجولة في المحطّة الأولى بعنوان "الآن. في المخيّلة"، والتي تتناول تاريخ مطبعة دار الأيتام الإسلامية الصناعية التي طبعت منذ تأسيسها العديد من الكتب التعليميّة، والمجلات الصناعيّة والاجتماعيّة، بالإضافة إلى عدد من الصحف المحلّية، كما نقلت عبر تلامذتها الطباعة والمهن الاحترافيّة المرتبطة بها إلى العديد من المدن والدول المجاورة. وستتناول سلسلة الجولات تغطية لمحطّات المعرض الواحدة تلو الأخرى ضمن فيديوهات ستُبث عبر صفحات المتحف الفلسطيني. * المُسْتَملي هو القارئ لمخطوطة الكتاب الأصليّة ومُمْليها على النسّاخين، وهو الوسيط بين المؤلّف وجمهور قرّائه. تاريخيًّا، لم تستقرّ وظيفة المُستَملي كناقل للمحتوى، بل تجاوزت ذلك لتتّخذ بعدًا رقابيًّا. المُسْتَملي وظيفة قديمة اختفت كغيرها من الوظائف كنتيجة للحداثة.

المحطّة الثانية: البيان السّادس
يحاول عمل البيان السّادس فهم العلاقة بين المحتوى السّياسي ووسائط نقله، فحامل المنشور السّياسي في فترة زمنيّة سابقة تلقّى عقوبةً بالحبس والمنع من ممارسة المهن المرتبطة بالطباعة، إن كان على صلة بها، وكانت الورقة حينها هي دليل الإدانة، بينما تحوّلت العيون الرقابيّة المعاصرة إلى وسائط أكثر تأثيرًا وتعقيدًا وعُمقًا وخصوصيّة.* المُسْتَملي هو القارئ لمخطوطة الكتاب الأصليّة ومُمْليها على النسّاخين، وهو الوسيط بين المؤلّف وجمهور قرّائه. تاريخيًّا، لم تستقرّ وظيفة المُستَملي كناقل للمحتوى، بل تجاوزت ذلك لتتّخذ بعدًا رقابيًّا. المُسْتَملي وظيفة قديمة اختفت كغيرها من الوظائف كنتيجة للحداثة.



المحطّة الثّالثة: تحقيق ومعاينة، مجموعة "مطبعة لورنس"
جولة في مجموعة "مطبعة لورنس"، يُعاين فيها المشاهد عن قُرب كليشيهات المطبعة وبعض آثارها، ذلك في خمس زوايا تعليميّة وتجاريةّ وسياحيّة وثقافيّة واجتماعيّة تتوزّع في فضاء المحطّة، بالإضافة إلى تدخّلات فنّية مبنيّة على المجموعة. * المُسْتَملي هو القارئ لمخطوطة الكتاب الأصليّة ومُمْليها على النسّاخين، وهو الوسيط بين المؤلّف وجمهور قرّائه. تاريخيًّا، لم تستقرّ وظيفة المُستَملي كناقل للمحتوى، بل تجاوزت ذلك لتتّخذ بعدًا رقابيًّا. المُسْتَملي وظيفة قديمة اختفت كغيرها من الوظائف كنتيجة للحداثة.





المحطة الرابعة: الخطّ والتعليم والصحافة في مطبوعات القدس 
تعرضُ الجولة الإلكترونيّة في المحطّة الرابعة من محطّات معرض "طُبِع في القدس: مُسْتَملون جُدُد" مجموعةً من الخطوطِ الرقميّة وكيفيّة ترجمتها للخطّ العربي، كما تتناول الأثر الذي تركه الخطّاط محمد صيام من خلال الكراريس والمواد التعليميّة في الفترة الانتدابيّة وفترة الحكم الأردني. تتطرّق الجولة أيضًا إلى خليل السكاكيني وأثره في التعليم وإنتاجاته الكثيرة، وإلى الحياة الاجتماعية في القدس من خلال دعوات الأعراس ومطبوعات المنظّمات الصحيّة، وغيرها. تنتقل الجولة إلى زاوية اترك أثرًا، حيث تعرض كيف حذَف الرَّقيب العسكري الإسرائيلي في ستينيّات وسبعينيّات القرن الماضي ما لم يرُق لمؤسّسته، فطُبِعَت الصُّحف حينها بمساحات بيضاء، وتركت هامشًا تخيُّليًّا للقارئ يسأل فيه نفسه عن الخبر المحذوف. أمّا الزاوية الثقافية فتفكّك ثنائية الاختفاء والظهور لبعض المجلات والصحف التي طُبِعت في القدس، وتعرض جزءًا من تاريخ الصحف والمجلّات خلال مقابلة مع الأديب محمود شقير.يحاول عمل البيان السّادس فهم العلاقة بين المحتوى السّياسي ووسائط نقله، فحامل المنشور السّياسي في فترة زمنيّة سابقة تلقّى عقوبةً بالحبس والمنع من ممارسة المهن المرتبطة بالطباعة، إن كان على صلة بها، وكانت الورقة حينها هي دليل الإدانة، بينما تحوّلت العيون الرقابيّة المعاصرة إلى وسائط أكثر تأثيرًا وتعقيدًا وعُمقًا وخصوصيّة.* المُسْتَملي هو القارئ لمخطوطة الكتاب الأصليّة ومُمْليها على النسّاخين، وهو الوسيط بين المؤلّف وجمهور قرّائه. تاريخيًّا، لم تستقرّ وظيفة المُستَملي كناقل للمحتوى، بل تجاوزت ذلك لتتّخذ بعدًا رقابيًّا. المُسْتَملي وظيفة قديمة اختفت كغيرها من الوظائف كنتيجة للحداثة.

المحطّة الخامسة: إعادة البعث
تتناول هذهِ المحطّة عرض سيرة فاطمة المُحِبّ الذّاتيّة وإنجازاتها في الفنون التّشكيليّة، بالإضافة إلى عرض كليشيهات وكرَّاسات من أعمالها، مثل أغلفة كتب القراءة في المدارس.

جولة إلكترونية بلغةِ الإشارة
جولة إلكترونية في مَعرض "طُبِعَ في القُدس" بلغةِ الإشارة، تتناول هذه الجولة المحطّات الخمس لمعرض "طُبِعَ في القدس: مُستَملونَ جُدُد"

مُترجم لغة الإشارة ثائر دراغمة

مَدى البُرتقال، شباط 2020
رحلات بصرية في المشهد الطبيعي: ملصقات سياسية فلسطينية مُختارة من مجموعة المتحف

يبحث "مَدى البُرتقال" في تمثيلات الأرض والجغرافيا والطبيعة الفلسطينية في جزء من الملصقات السياسية الموجودة في المجموعة الدائمة للمتحف الفلسطيني - مجموعة الملصقات السياسية الفلسطينية، وهي منحة كريمة من السفير السابق، علي قزق، وتحوي 540 ملصقًا، صُمِّمت بين أواخر الستينات وحتى أوائل التسعينات.


يحاور "مَدى البُرتقال" فكرة المشهد الطبيعي، والتغييرات التي شهدتها جغرافيا فلسطين، متمثّلةً حينًا في فوتوغرافيا المستشرقين، وحينًا كجغرافيا مفقودة، وحينًا آخر كحلم، وكانت هذه التغييرات محمولة على كتف المشروع السياسي أو الفكر الأيديولوجي، ومستجيبة له على شكل حالة بصرية ولغة فنية ظهرت في الملصق السياسي الفلسطيني.

يحاول العرض طرح ارتباطات بين أساليب وطرق التمثيل البصري المختلفة للمشهد الطبيعي في الملصق السياسي، فكريًا وجماليًا، وعلاقتها المتذبذبة بالمشروع السياسي والظرف التاريخي. يرفد المعرض سابقه، "اقتراب الآفاق"، ويوفر المجال لاختبار المشهد الحضري والطبيعي بوسيلة فنية إضافية: الملصق السياسي.

أهلا بكم في الجولة الافتراضية لعرض "مَدى البُرتقال" ومجموعة المتحف الفلسطيني الدائمة




تحيا القدس، آب 2017 

في ضوء ما تقاسيه القدسُ بفعلٍ مستمرّ من سياسات إقصائيّة ناجمةٍ عن إجراءات عسكرة المدينة وعزلها وخنقها، عمل المتحف الفلسطيني على إنتاجِ مشروعٍ ومعرضٍ متعدّد الأوجه؛ تحيا القدس، بهدف تسليط الضوء على حاضر المدينة المُعاش ودعم سكانها.
يسعى المعرض لاستكشاف المدينة باعتبارها مجازيًّا نموذجًا شهِدَ نشوء العولمة وانهيارها، ويرنو لإيجاد أجوبة من أجل استلهام مستقبل أفضل. بعيدًا عن الكليشيهات، يتحرى المعرض التحديات الكولونيالية النيوليبرالية والإمبريالية التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على القدس وسكانها الفلسطينيين. هل بمقدور عنوان مثل تحيا القدس أن ينتقل من مجرّد كونه شعارًا إلى تمثيل لمحتوى حقيقي ودعم للحياة في المدينة؟ ما هي حكايا المقاومة الجمعية؟ كيف نساهم في إحياء القدس؟ 

أهلا بكم في الجولة الافتراضية لمعرض "تحيا القدس"