طُبِع في القدس: مُسْتَمْلون جُدُد
21 تموز 2020 - 28 شباط 2021

قيّما المعرض: بهاء الجعبة، والقيّم الضيف للنسخة الثانية عبد الرحمن شبانة

طُبِع في القدس: مُسْتَملون جُدُد هو معرض يبحث العلاقة بين المطبوعات وأهل المدينة، ويختبر حساسيّتهم تجاهها، سواء كان محتواها سياسيًا، أم تعليميًا، أم ثقافيًا، أم سياحيًا أم اقتصاديًا، من خلال تحرّي مهنة المُستملي، كما ويحاول تفكيك ثنائية الظهور والاختفاء التي اتّسمت بها منشورات التحرّكات المجتمعية وليدة المدينة، تلك التحرّكات التي ناورت المؤسّسات المسيطرة وأدوات رقابتها المفروضة على النسيج المديني المقدسي.

تطوّرت الطباعة والعمليات المرتبطة بها لتتجاوز الآلات والشخوص، وتفرز أدوات جديدة غيّرت المفاهيم التقليدية المتعارف عليها، فلم تعد الورقة هي وسيط الكتابة الوحيد، ولم يعد تحرير المطبوعات ونشرها وتوزيعها يمرّ بذات القنوات دون التأثّر والخضوع للمستجدّات التي فرضها الواقع المعاصر. 

هل أنتج الواقع مُستملين جُدُدًا؟ ما هي طبيعتهم وما هو شكلهم؟ ما يحكم المُستملين الجُدُد في دورهم كوسيط بين المقدسيّين والمطبوعات في ظلّ هذا الواقع؟ للمزيد

مَدى البُرتقال
رحلات بصرية في المشهد الطبيعي: ملصقات سياسية فلسطينية مُختارة من مجموعة المتحف
25 شباط 2020 – 5 نيسان 2020

القيّمة: أديل جرار

يبحث "مَدى البُرتقال" في تمثيلات الأرض والجغرافيا والطبيعة الفلسطينية في جزء من الملصقات السياسية الموجودة في المجموعة الدائمة للمتحف الفلسطيني - مجموعة الملصقات السياسية الفلسطينية، وهي منحة كريمة من السفير السابق، علي قزق، وتحوي 540 ملصقًا، صُمِّمت بين أواخر الستينات وحتى أوائل التسعينات. للمزيد



"اقتراب الآفاق: التحوّلات الفنيّة للمشهد الطبيعي"
2 نيسان 2019 - 5 كانون الثاني 2020

القيّمته الضيفة: د. تينا شيرول 

يستكشف هذا المعرض التحولات الفنية في المشهد الطبيعي لدى الفنانين الفلسطينيين، والعلاقة التي تربطنا بالمكان والموقع الجغرافي من خلال ثيمات المحو والتفتيت والمسافة والانتماء. يضم المعرض مجموعة من الأعمال التي تستكشف تطوّر التمثلات الفنية للمشهد الطبيعي الفلسطيني على مدى عقود من الزمن، كما يعرض كيف شقّت الخسارة والتحوّلات المستمرة في المشهد الطبيعي طريقها في التمثلات الفنية، ويعالج الأسئلة التي ارتبطت بتجربة البعد عن الوطن والمنفى. للمزيد

للاطلاع على ثيمات المعرض والتعرف على بعض الأعمال الفنية، اضغط/ي هنا



"غزْل العروق: عين جديدة على التطريز الفلسطيني"
 آذار - كانون الأول 2018

قيّمة المعرض: ريتشل ديدمان

في سياق تاريخ حافل من البحوث والمعارض والفعاليات التي تناولت التطريز الفلسطيني، يأتي معرض "غزْل العروق" مغايرًا، ومزامنًا لنقاش عالمي في قضايا النساء، ليكشف اللثام عن التطريز الفلسطيني ويُسلّط الضوء على جوانبه المتعدّدة، ذات الصلة بمسائل النوع الاجتماعي، والعمل، والرموز، والتسليع، والطبقات الاجتماعية. 

يتتبع المعرض عبر هذه الجوانب التحولات التي شهدها تاريخ التطريز الفلسطيني، بدءًا من زمن ارتباطه بذات المرأة الفلسطينية وتعبيره عنها، مرورًا بتحوله إلى رمز بصري ووطني للقضية والثورة، وصولًا إلى تداوله المعاصر كمنتج فنّي، وثقافي، واستهلاكي. ويتناول المعرض تداعيات تسييس التطريز الفلسطيني وانتقاله إلى عالم الصور عبر اللوحات والملصقات، كما يُسائل طبيعة إنتاجه الراهن في كنف المجتمع المدني، ويقف عند نتائج تسليعه. للمزيد

معطف جلّاية مطرّز من الجليل، مجموعة متحف جامعة بيرزيت، تصوير كيانيه انترياسيان. © المتحف الفلسطيني


"تحيا القدس"
آب 2017 - كانون الثاني 2018

قيّمة المعرض ريم فضة ومساعدتا قيّمة المعرض هما فوز كابرا ويارا عباس

في ضوء ما تقاسيه القدسُ بفعلٍ مستمرّ من سياسات إقصائيّة ناجمةٍ عن إجراءات عسكرة المدينة وعزلها وخنقها، عمل المتحف الفلسطيني على إنتاجِ مشروعٍ ومعرضٍ متعدّد الأوجه؛ تحيا القدس، يهدف إلى تسليط الضوء على حاضر المدينة المُعاش ودعم سكانها.

يسعى المعرض لاستكشاف المدينة باعتبارها مجازيًّا نموذجًا شهِدَ نشوء العولمة وانهيارها، ويرنو لإيجاد أجوبة من أجل استلهام مستقبل أفضل. بعيدًا عن الكليشيهات، يتحرى المعرض التحديات الكولونيالية النيوليبرالية والإمبريالية التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على القدس وسكانها الفلسطينيين. هل بمقدور عنوان مثل تحيا القدس أن ينتقل من مجرّد كونه شعارًا إلى تمثيل لمحتوى حقيقي ودعم للحياة في المدينة؟ ما هي حكايا المقاومة الجمعية؟ كيف نساهم في إحياء القدس؟ للمزيد

متاحف حديثة: نوايا وتوقّعات وتحدّيات
أيار 2017

يواجه "المتحف الجديد" تحدّيًا يتمثّل في المهمّة الصّعبة الّتي عليه تأديتها في التّوسّط ما بين توقّعات الجهات المشترِكة على اختلافها وتوجهاتها. إنّها مشاركة في شبكة عالميّة متّسعة من البحث والتبادل الثّقافي العالمي، هذه التصوّرات متزايدة التّعقيد حول "المتحف" إلى جانب التحوّلات الاجتماعية الحادثة في العقود الأخيرة، تستتبع المزيد من المتطلّبات المتنوّعة تجاه المتحف. ونتيجةً لذلك، تتّجه العديد من المؤسّسات مع الوقت لاعتبار نفسها أماكنَ للتّبادل والتّواصل.

بالشّراكة مع متحف الفنّ والتّاريخ في جينيف - سويسرا، طوّر مركز بازل للفنون معرضًا عالميًّا حول الطّراز المعماريّ للمتاحف المعاصرة. وفي أيّار 2016، اختير المتحف الفلسطيني للمشاركة في معرض "متاحف حديثة: نوايا وتوقّعات وتحدّيات"، والذي يشكل المحطّة الثالثة من سلسلة المعارض المعماريّة العالميّة التي يقيمها مركز بازل للفنون، والّتي سبقها كلّ من "متاحف للألفية الجديدة" في أيار 2000 و"متاحف في القرن الحادي والعشرين" في تشرين الثّاني 2006.

شارك المتحف الفلسطيني في هذا المعرض بالشراكة مع المكتب المعماري الإيرلندي هينغان بينغ والذي صمم مبنى المتحف.


أقيم هذا المعرض في متحف الفنّ والتّاريخ في جينيف - سويسرا في١٠ أيّار حتّى 27 آب 2017.

تصوير ايوان بان. © المتحف الفلسطيني

"متحف من أجل فلسطين"
آذار 2017

بدأ المتحف الفلسطيني شراكته مع معهد العالم العربي في باريس لإقامة معرض لجزء من مجموعة مشروع "متحف من أجل فلسطين" وذلك يوم السبت 25 شباط وحتّى 26  آذار 2017، لينتقل المعرض بعدها إلى المتحف الفلسطينيّ في بيرزيت عام 2018  أو 2019. ويضم المعرض قرابة 50 عملًا فنّيًّا تبرّع بها فنّانون فرنسيّون مؤيّدون للقضيّة الفلسطينيّة، تشمل لوحات وصورًا فوتوغرافيّة ومنحوتات، وتعكس التّنوع الذي شهدته العقود الأخيرة من أساليب فنّيّة معاصرة.

وانطلق مشروع "متحف من أجل فلسطين" في فرنسا قبل حوالي عامين بهدف إنشاء مجموعة فنّيّة لتكون نواةً لمتحف وطنيّ فلسطينيّ مستقبليّ للفنون الحديثة والمعاصرة. ووقّعت في هذا الشأن اتفاقيةٌ بين سفير فلسطين في اليونسكو إلياس صنبر، والمعهد العالم العربيّ، ممثّلًا برئيسه جاك لانغ.

وقد استوحيت مبادرة "متحف من أجل فلسطين"، من مبادرة شبيهة انطلقت إبّان النّضال ضدّ نظام التّفرقة العنصريّة في جنوب أفريقيا. وتأتي هذه المبادرة بقيادة الفنان الفرنسي الكبير إرنيست بينيون إرنست، عضو الجمعيّة الفرنسيّة للفنّ الحديث والمعاصر، التي تضمّ في عضويتها ممثليّة دولة فلسطين في اليونسكو ومعهد العالم العربيّ وأعضاء آخرين، قدم فيها كلّ فنان عملًا واحدًا أو أكثر، تعبيرًا عن تضامنه مع الشّعب الفلسطيني. وأودعت الأعمال في رعاية معهد العالم العربي بانتظار عودتها إلى هدفها الطبيعي، فلسطين.  

وتأتي هذه الشّراكة ضمن رؤية المتحف الفلسطيني في تعزيز الحضور الثّقافي الفلسطيني عالميًا، وتوسيع شبكة شراكاته المحلية والدولية .


الصورة: ©جمعية الفن الحديث والمعاصر في فلسطين

مقدمة في المتاحف الفلسطينية
2014 


هو باكورة جهود تعاونية ما بين متاحف فلسطين، ضمن مشروع طويل الأمد يسعى للتشبيك ما بين قطاع المتاحف، ونسج خيوط فيما بينها، ووضع الأسس للعمل سوياً نحو تطوير العمل المشترك وتفعيله، والتعريف بهذا القطاع محلياً، وتحسين الخدمات التي يقدمها لزواره وللمجتمع.

الفكرة: قدم المعرض نظرة عامة عن المتاحف في فلسطين وخارجها، في محاولة لإظهار مدى مساهمتها في فسيفساء المشهد الثقافي الفلسطيني، ودورها في تشكيل الهوية الوطنية كمؤسسات أرشيفية مؤتمنة على التوثيق للتاريخ والحياة الفلسطينية. تناول المعرض تاريخ وتخصصات ومقتنيات ومعروضات 39 متحفاً، هم جزء من هذا المشروع، من خلال مجموعة من الصور والنصوص المأخوذة من مقابلات أجري مع القائمين على هذه المتاحف وزيارات بحثية ميدانية، قام بها طاقم المتحف الفلسطيني في أرجاء فلسطين التاريخية، وشمل توثيق التجربة المتحفية وبعض المجموعات الخاصة ضمن سياقها الاجتماعي والثقافي.

طرح المعرض أسئلة حول التجارب المتحفية، في محاولة لتتبع مجموعة روايات غير خطية لمواضيع تتعلق بالتاريخ والمجتمع الفلسطيني، من خلال إلقاء الضوء على المتحف كأرشيف متعدد الطبقات، يحاكي التركيب المجتمعي المتنوع عبر الجغرافيا الفلسطينية، كما سعى إلى فتح النقاش أيضاً حول دور المتحف كفضاء حاضن، ليس فقط للمجموعات والمقتنيات، وإنما للبحث وإعادة التأويل حول مواضيع تتعلق بالثقافة والهوية.

تصفح دليل المتاحف الفلسطينية