مجموعة المتحف الفلسطيني الدائمة

إسورة من الفضّة مُزخرفة بطريقة الترميل بثلاثة صفوف من الكُرات الصغيرة، وتنتهي بقفل.

تعليقة من الفضّة تُستخدم كحجاب، محفور عليها "ما شاء الله"، تتدلّى منها خمس كُرات (أجراس).

إسورة عريضة من الفضّة ذات العيار الثقيل، تتكوّن من خمسة أجزاء هي حاشيتان غير منقوشتَين على الأطراف، وثلاثة أجزاء مجدولة في الوسط، اثنان رفيعان بينهما جدلة سميكة. تحمل الإسورة دمغة تحدّد عيار الفضّة، وهي مشغولة باليد، وكانت واسعة الانتشار في النقب، وتأثّرت في تصميمها بالأساور الأوروبيّة.

طوق عريض من الفضّة، تتدلّى منه كُرات صغيرة تشبه الأجراس، ينتهي بقفل، ويُلبَس حول الرأس أو الرقبة.

عقد من الفضّة تخرج منه سبع سلاسل قصيرة، تحمل في نهايتها خرزة خضراء وقطعة نقديّة عثمانيّة كبيرة من الفضّة، وهو خاصّ بمنطقة بيت لحم.

إسورة عريضة من الفضّة، مُزخرفة ومنقوشة في الوسط بصفّ من الورود، وهي بلا قفل، ومفتوحة من الخلف، وفي نهايتَيها ما يشبه الأسنان.

عقد من العنبر مصنوع يدويًّا، تتخلّله حبّات من الخرز الزجاجي وكُرات من الفضّة، ينتهي بسلسلة من الفضّة لها قفل.

إسورة مبرومة من الفضّة ذات العيار الثقيل، وهي مفتوحة من الخلف وبلا قفل، ولها رأسان مُضلّعان.

عقد من القرنفل المُجفّف والخرز والمرجان والعنبر، كان ترتديه المرأة للزينة، وكذلك لحمايتها من الحسد والأرواح الشريرة، التي يُعتقد أنّ للقرنفل القدرة على طردها، لذلك كان يُستخدم بكثرة في صناعة القلائد والتعليقات، وكانت الأمّهات يُعلّقنه على ملابس أطفالهنّ وأسرّتهم.

إسورة عريضة من الفضّة ذات العيار الثقيل، تتكوّن من خمسة أجزاء هي حاشيتان غير منقوشتَين على الأطراف، وثلاثة أجزاء مجدولة في الوسط، اثنان رفيعان بينهما جدلة سميكة. تحمل الإسورة دمغة تحدّد عيار الفضّة، وهي مشغولة باليد، وكانت واسعة الانتشار في النقب، وتأثّرت في تصميمها بالأساور الأوروبيّة.